– كلامك كفر بديننا!!
– ليس من حقك تكفيري!!!
– ولكن ما تقوله كفر بالدين حسبما أؤمن به وأفهمه.
– ومن سمح لك بإحتكار تفسير الدين؟!
– من حقي أن اؤمن بديني وأفسره وأفهمه كيفما أريد وليس من حقك أن تسلبني حريتي في فهم ديني.
– إذن أنت كافر…
– كافر بماذا؟!
– بديني حسبما أفسره أنا.
– نعم أنا كافر بما تؤمن به.. كما أنك كافر بما أؤمن به أنا…
ليس من حقي أن أؤمن بديني وأفسره وأفهمه كيفيا أريد ومن حقك أن تسلبني تلك الحرية مادامت تؤمن بها كما أمن الصحابة والسلف الصالح ولكن الموعظة الحسني وليس بالجدال العميق
أخي أبو مروان،،
لم أحدد دينا بعينه
اقرأ التدوينة مرة أخرى.. من دون افتراضات مسبقة.. وستعرف مقصدي.
الحمد لله، بالأخير كلهم طلعوا (كفار)، وكل واحد صلح سيارته!!
بصراحة
عاجت الأمر بطريقة مبدعة
سلم الكيبورد الذي تكتب منه
جبتها والله أخ محمد xDD
مشكلة عندما يعتقد كل مسلم
بإنه (مؤهل) ليخوض بما تجنبه الصحابة !
..
بات وضع المسلمين (مرهق) .. 😐
صورة من دون التحية لبوش!
رائعة يا عصام
بإختصار ….
“قل يا أيها الكافرون”
التكفير أصبح مهنة الجميع يهرب منها … والجميع يمارسها .
سعدت بزيارة مدونتك.
بإختصار ….
“قل يا أيها الكافرون”
التكفير أصبح مهنة الجميع يهرب منها … والجميع يمارسها!!
سعدت بزيارة مدونتك.
البعض يعتقد أن التكفير صورة من صور الإقصاء ، والذي أراه أن التكفير شيء آخر تماماً ، التكفير حكم شرعي يجب الرجوع فيه إلى أهله .
وفي المقابل .. يمكنني أن أتعايش مع ( كافر ) دون المساس بأصل عقيدتي ، ( الكفر ) وصف لمن يخالف ولا يعني خلافي معه عدم التعايش !
ما تطرقت إليه كبير ..
لولا تشويش في الذهن لاسترسلتُ
شكراً سيدي
في اخر الزمان , القابض على دينه كالقابض على الجمر
فسامحونا ان كنا نحذر اي شبهة و نتمسك بديننا و نعض عليه بالنواجز خشيت ان نضيع سبب خلقنا و حياتنا.
و شكرا للمقالة ذات الموضوع الائق بالنقاش , فكم من مقالات لا تتجاوز حد التفاهة , تقرائها فتنساها من قبل ان تنهي قرائتها.
لكم دينكم ولي دين
شكرا جزيلا على المشاركة
انت معنا أو مع الشيطان
رجل مؤجل – بارك الله فيك
بإختصار ….
“قل يا أيها الكافرون”
شكرا على الطرح
اتعجب لما اكتستبته كلمة “كافر” ,او اسلوب التكفير بشكل عام, من سلاسة على ألسنة الناس.
سلبنا الدين روحانيته اليوم, واقتسمته الطوائف والاحزاب السياسية والاجتماعية.
واصبح هم المرء وشغله الشاغل “اصلاح” مال آل اليه “البقيه” من ضلال وضياع. فلا يتسع المكان الى لنظرة فلان وارائه.
تحية لك أخي.