Monthly Archives: أبريل 2008

حرية فؤاد… خبر عاجل

وصلنا قبل قليل أن المدون فؤاد الفرحان أطلق سراحه .. وعاد إلى بيته. الحمد لله الذي أعاده سالما لزوجته وأبنائه. ومبروك لكل المدونين.
عن الخبر:
مدونة ماشي صح
مدونة حلا بزيادة
إرهاصات جهاد
مضيعة بيتهم
إنتروبي ماكس
القائد
فيصل
الخلوق
عبدالمجيد
أرطبون
جدار العار
أوركيد
أفنان
روز
ابراهيم
عبدالمجيد البلوي
بندر رفة
أبو جوري
محمد الملياني

هديل بحاجة لدعائكم

ما زالت أختنا المدونة هديل في العناية المركزة في حالة غيبوبة، ولا توجد معلومات عن سبب الغيبوبة. نسأل الله أن يذهب البأس عنها ويلبسها لباس العافية.

كتبوا عن الخبر أيضا:

صالات قمار في أرض الحرمين

casino2

ما زالت شركات الإتصالات في السعودية تصر على الإستمرار في تقديم خدمات (القمار) عبر الرسائل او الرقم 700 رغم الفتاوى المتكررة والإجماع الكامل على أن ما تقوم به هو الميسر المحرم بعينه. وبعد أن كان القمار ممنوعا لكوننا في بلد إسلامي يحكم بالشريعة، تحولت أجهزة الجوال التي في حوزة الجميع تقريبا إلى أجهزة قمار متنقلة، وأصبحنا نعيش عمليا في صالة قمار كبيرة من الخليج العربي إلى البحر الأحمر.

لم أجد حتى هذه اللحظة مبررا عقليا أو شرعيا يفسر إستمرار هذه الشركات في تقديم هذه الخدمات، هل يعقل أن أعضاء مجلس إدارات هذه الشركات لا يعلمون بحرمة هذه الممارسات؟ ألا يعلمون أنهم محاسبون أمام الله عن كل رسالة ترسل وكل إتصال يتم لشركات القمار التي تستنزف أموال المواطنين بدغدغة مشاعرهم بتحقيق الثراء السريع أو الجوائز المغرية.

وإن كان أعضاء مجلس الإدارة يعلمون ولكن ضميرهم لم يتحرك، فما عذر هيئة الإتصالات في السماح باستمرار هذه الخدمات؟ فالهيئة هي المسؤولة عن كل ما يتعلق بتشريعات خدمات الإتصالات، ويجب عليها أن تقوم بواجبها بحماية المواطنين من عبث المقامرين وأن تمنع مافيه مخالفة صريحة لشريعة وتقاليد البلد.

من واجبنا جميعا أن نضغط على هذه الشركات وعلى الهيئات التشريعية لإيقاف هذه التجاوزات، فبالاضافة للآثار المادية المباشرة فإن الإستمرار في تقديم هذه الخدمات سيمثل (تطبيعا) على ممارسة حرمتها جميع الأديان السماوية.

– صورة مع التحية لمجلس الشورى ومجلس الوزراء.

أنت كافر

– كلامك كفر بديننا!!

– ليس من حقك تكفيري!!!

– ولكن ما تقوله كفر بالدين حسبما أؤمن به وأفهمه.

– ومن سمح لك بإحتكار تفسير الدين؟!

– من حقي أن اؤمن بديني وأفسره وأفهمه كيفما أريد وليس من حقك أن تسلبني حريتي في فهم ديني.

– إذن أنت كافر…

– كافر بماذا؟!

– بديني حسبما أفسره أنا.

– نعم أنا كافر بما تؤمن به.. كما أنك كافر بما أؤمن به أنا…